الرؤية والتاريخ

المسؤولية الاجتماعية للشركات

في "خيط الأول"، نؤمن بأن الأناقة الحقيقية تتجاوز مجرد الأناقة، بل تعكس المسؤولية والاهتمام. نلتزم بصنع كندورات فاخرة، ونساهم إيجابيًا في مجتمعنا وبيئتنا.

نحن نركز على:

  • الممارسات المستدامة : استخدام الأقمشة ذات المصادر المسؤولة والحد من النفايات في الإنتاج.
  • دعم المواهب المحلية : تمكين الخياطين والحرفيين الإماراتيين المهرة من خلال توفير الفرص العادلة والتقدير.
  • المشاركة المجتمعية : المساهمة بجزء من جهودنا في المبادرات المحلية (الهلال الأحمر الإماراتي) التي تدعم التعليم والحفاظ على الثقافة وتمكين الشباب.
  • الأعمال التجارية الأخلاقية : ضمان الشفافية والإنصاف والنزاهة في كل جزء من عملياتنا.

رؤيتنا لا تقتصر على إرضاء عملائنا فحسب، بل تشمل أيضًا ترك أثر إيجابي دائم على المجتمع.

هدفنا

في خياط الأول، نؤمن بأن الأُسلوب يجب أن يحترم الكوكب. مهمتنا هي ابتكار كندورات بعناية للناس والبيئة على حد سواء. نلتزم بـ:


اختيار الأقمشة والخيوط التي تقلّل التأثير البيئي.


تحسين عمليات الخياطة لتقليل نفايات الأقمشة وتشجيع إعادة التدوير.


الحد من استهلاك الطاقة وتقليل استخدام البلاستيك في التغليف.


تشجيع عملائنا على تقدير خيارات الموضة المستدامة.

من خلال دمج التقاليد مع الاستدامة، نسعى لحماية بيئتنا مع الحفاظ على أناقة الكندورة.

تاريخنا

الخيط الأول هو بيت خياطة كندورات عريق عمره ٣٩ عاماً متجذّر في التقاليد الإماراتية. تأسس عام ١٩٨٦ في غرب بني ياس على يد الأخوين الرؤيويين، فيز أحمد بن رمضان وولايَت بن رمضان، وبدأت الورشة باسم خياطة فيز وولايَت. سرعان ما أكسبتهم خبرتهم وإتقانهم للخياطة الإماراتية الأصيلة ثقة مجتمعهم.

على مدى ما يقارب أربعة عقود، تطوّر خيط الأول من ورشة بسيطة في الحي إلى اسم مرموق في عالم خياطة الكندورات، مشهور بالدقة، وجودة الأقمشة، والاهتمام بالتفاصيل. اليوم، يستمر الإرث تحت إدارة الجيل الثالث من العائلة المؤسسة، الذي يمزج بين التقاليد وتقنيات الخياطة الحديثة لتلبية احتياجات العصر الجديد مع الحفاظ على تراث الكندورة الإماراتية.

فلسفتنا بسيطة: تراث في كل غرزة، وجودة في كل قطعة. في خيط الأول، كل كندورة ليست مجرد لباس، بل انعكاس للهوية، الثقافة، والأناقة الخالدة